عندما نمسك اقلامنا ونسطر احلامنا ..
تبدأ ذكريات سعيدة بالبروز ينتشر معها عبق الماضي وعطر الاحبه..
فترتسم فس شفاتنا ابتسامة مشعه ..ويلتأم لابل يغلق جرح من جروح هذه الحياه من اثر هذه الابتسامه ..
فتبدأ اقلامنا برسم كلمات تخرج من اعماق القلب كلمات فريدة من نوعها ..
تحمل اريجا من المحبة والوفاء ..
فنستمر بالكتابة ونستمر حتى تضيع منا الاحرف وتتوقف الاقلام وتستريح الايدي فنمسك اوراقنا لنقرأها
ورقة بسيطه مسطره بأسطر سوداء توحي للشخص بالفراغ ولاكنها تحمل احرف ذات قيمة كبيره جدا
احرف عجز اللسان عن نطقها
عجز القلب عن البوح بها
ولاكن لم تعجز الانامل عن تسطيرها وعندما نبدأ بالقراءه تنتسم مرة اخرى فتزول ابتسامتنا كلما شارفنا على الانتهاء
نود لو نستمر بالقراء للأبد ولاكن
هذا شبه مستحيل لأن لكل بداية نهايه ولكل نهاية نقطة على السطر لاشيء يأتي بعدها سوى مزيد من الاسطر الفارغه تتطالب ليتم ملئها فليس بيدنا حيله فلم تبقى هناك ذكريات سعيده نسجلها في دفتر سعادتنا لتضيء حياتنا من جديد
تبدأ ذكريات سعيدة بالبروز ينتشر معها عبق الماضي وعطر الاحبه..
فترتسم فس شفاتنا ابتسامة مشعه ..ويلتأم لابل يغلق جرح من جروح هذه الحياه من اثر هذه الابتسامه ..
فتبدأ اقلامنا برسم كلمات تخرج من اعماق القلب كلمات فريدة من نوعها ..
تحمل اريجا من المحبة والوفاء ..
فنستمر بالكتابة ونستمر حتى تضيع منا الاحرف وتتوقف الاقلام وتستريح الايدي فنمسك اوراقنا لنقرأها
ورقة بسيطه مسطره بأسطر سوداء توحي للشخص بالفراغ ولاكنها تحمل احرف ذات قيمة كبيره جدا
احرف عجز اللسان عن نطقها
عجز القلب عن البوح بها
ولاكن لم تعجز الانامل عن تسطيرها وعندما نبدأ بالقراءه تنتسم مرة اخرى فتزول ابتسامتنا كلما شارفنا على الانتهاء
نود لو نستمر بالقراء للأبد ولاكن
هذا شبه مستحيل لأن لكل بداية نهايه ولكل نهاية نقطة على السطر لاشيء يأتي بعدها سوى مزيد من الاسطر الفارغه تتطالب ليتم ملئها فليس بيدنا حيله فلم تبقى هناك ذكريات سعيده نسجلها في دفتر سعادتنا لتضيء حياتنا من جديد