مادا أقول لـــــــــــــــها و عنهـــــــــــــــا . . ؟
هالاتها كانت شمس الربيع , في ليل الشتـــــــــــــاء . .
وجدانها دفئ البرد و الصقيع , فـي فضاء السمــــــــاء . .
حبيبتي , عيونك هي النجوم , ووجهك هو الضيـــــاء .
رغم قساوة الجليد في الطريق , وجودك يديبه كالحريق . .
تلفني كطفلها , بدفئها الحلو الحساس الرقيق . .
لكنني بين . . وبين لا طائرا ولا غريق .
حبيبتي . .
أنت اليقين . . والمحال .
أنت الجنون . . و الوصال .
أنت البقاء . . والفناء .
أنت الخيال . . والظلال .
أنت الظنون . . والشجون .
أنت عمري الدي أتى , وعمري الدي رحل . .
عمري الدي نسجته لها , مرصعا جوهرا من الأمل .
أحسو الشجى . . حتى فؤادي ملنـي . .
هجر الضلوع . . من أجلها باعنـــــــي . .
هالاتك لقلبي هزه وهزني . .
أشواقك , دقات أنينه ما فاتني .
أطوف في ملكوتها , وحنينها يغتالني . .
بقيت في أسرها , بالحب والعشق قلبها ما خانني .
أنت درات في فلكـي تجري . .
ثيارك . . بصماتك بداخلي تسري .
أنت ضياء سارح , وشلال شمسي
أنت لحني أنت كل يومي و أنت أمسي .
يا حياتي أنت مني , جوهر يوقد حسي .
آه كم أعشق نفسي , حيث فيها أنت نفسي .
هالاتها كانت شمس الربيع , في ليل الشتـــــــــــــاء . .
وجدانها دفئ البرد و الصقيع , فـي فضاء السمــــــــاء . .
حبيبتي , عيونك هي النجوم , ووجهك هو الضيـــــاء .
رغم قساوة الجليد في الطريق , وجودك يديبه كالحريق . .
تلفني كطفلها , بدفئها الحلو الحساس الرقيق . .
لكنني بين . . وبين لا طائرا ولا غريق .
حبيبتي . .
أنت اليقين . . والمحال .
أنت الجنون . . و الوصال .
أنت البقاء . . والفناء .
أنت الخيال . . والظلال .
أنت الظنون . . والشجون .
أنت عمري الدي أتى , وعمري الدي رحل . .
عمري الدي نسجته لها , مرصعا جوهرا من الأمل .
أحسو الشجى . . حتى فؤادي ملنـي . .
هجر الضلوع . . من أجلها باعنـــــــي . .
هالاتك لقلبي هزه وهزني . .
أشواقك , دقات أنينه ما فاتني .
أطوف في ملكوتها , وحنينها يغتالني . .
بقيت في أسرها , بالحب والعشق قلبها ما خانني .
أنت درات في فلكـي تجري . .
ثيارك . . بصماتك بداخلي تسري .
أنت ضياء سارح , وشلال شمسي
أنت لحني أنت كل يومي و أنت أمسي .
يا حياتي أنت مني , جوهر يوقد حسي .
آه كم أعشق نفسي , حيث فيها أنت نفسي .