الى رجَّلٌ سَرقْ منيَّ قلبيَّ
ورحل ..
تاركنيًّ أتعذبُ بـ ِ حبٌ سكنْ وجَدَّانيْ
ياعُمرْ مِنْ تشبعتْ حباً بكَ
أجعل احساسك يخاطبُ احساسي بِـ كُل ودَّ
فَـ أنا بِـ حاجةٍ إليكَ ..
أريدُُّ حضنكْ يدَّفينًّيْ فَـ الوحَدَّه أقسىَ مِنْ بردَّ الشِتاءْ
أريدَّ عيناكْ الامـعتانْ تنظرُ لِـ عيَّنايْ بِـ كُل شَوقْ وحراره حيَّنْ تهطلُ دّمُوعيَّ فْـ تحرقنيَّ !
فْـ قلبيَّ عطشَانٌ كَـ أرضٌ قَاحِله تُريدَّ مطراً
أرويَّ قلبيَّ مْن حُبكَ الذي حرمتنيَّ منْ لذتهُ
ارحم ذاك القلب الرقيق الذي عشقكَ حَدَّ الجُنونْ وَ يحضن حبك بكل شوق وحنان ..
خذ يدي بقوه بين يديك ضمها بكل مالديك من حنان
لكِيَّ تشعرَ بِـ حرارة حُبيَّ لكَ فَـ يدَّايْ أبتْ إلآ أن تُعانقْ يدَّاكْ
يارجُّلْ لمَ أطلبُ منكَ الكثيَّرْ ..
فَـ أنا لااريد سواء انسان يفهمني ويستوعب مدى جرحي واهاتي و دموعي
فيْ كُل لحَظه مِنْ لحظاتْ السَنينْ
سنينَّ الاهاتْ والدَّمُوعْ
سنينْ الانين والوحده
سنيَّنْ الحنيَّنْ والغيابْ
وسنين وسنين وسنين ...
فقطَ أُريدُّ سنةً أتشبعُ حُباً بكَ وَ تتشبعُ حُباً بيَّ
أوحَتىْ أقلْ ..!!
لكنكَ لمْ تدَّركْ هذا حَتىْ الأنْ
فَـ تزدّادُّ تِلكَ السنيَّنْ بيَّ وَجعاً
فَـ شرعيَّ ياأبوابْ السَمْاءَ لِـ صعُودَّ رُوحيَّ
فَـ لمَ يبقىَ بيَّ شيئاً يستحمْلُ بعضْ مِنْ الوجَعْ
ورحل ..
تاركنيًّ أتعذبُ بـ ِ حبٌ سكنْ وجَدَّانيْ
ياعُمرْ مِنْ تشبعتْ حباً بكَ
أجعل احساسك يخاطبُ احساسي بِـ كُل ودَّ
فَـ أنا بِـ حاجةٍ إليكَ ..
أريدُُّ حضنكْ يدَّفينًّيْ فَـ الوحَدَّه أقسىَ مِنْ بردَّ الشِتاءْ
أريدَّ عيناكْ الامـعتانْ تنظرُ لِـ عيَّنايْ بِـ كُل شَوقْ وحراره حيَّنْ تهطلُ دّمُوعيَّ فْـ تحرقنيَّ !
فْـ قلبيَّ عطشَانٌ كَـ أرضٌ قَاحِله تُريدَّ مطراً
أرويَّ قلبيَّ مْن حُبكَ الذي حرمتنيَّ منْ لذتهُ
ارحم ذاك القلب الرقيق الذي عشقكَ حَدَّ الجُنونْ وَ يحضن حبك بكل شوق وحنان ..
خذ يدي بقوه بين يديك ضمها بكل مالديك من حنان
لكِيَّ تشعرَ بِـ حرارة حُبيَّ لكَ فَـ يدَّايْ أبتْ إلآ أن تُعانقْ يدَّاكْ
يارجُّلْ لمَ أطلبُ منكَ الكثيَّرْ ..
فَـ أنا لااريد سواء انسان يفهمني ويستوعب مدى جرحي واهاتي و دموعي
فيْ كُل لحَظه مِنْ لحظاتْ السَنينْ
سنينَّ الاهاتْ والدَّمُوعْ
سنينْ الانين والوحده
سنيَّنْ الحنيَّنْ والغيابْ
وسنين وسنين وسنين ...
فقطَ أُريدُّ سنةً أتشبعُ حُباً بكَ وَ تتشبعُ حُباً بيَّ
أوحَتىْ أقلْ ..!!
لكنكَ لمْ تدَّركْ هذا حَتىْ الأنْ
فَـ تزدّادُّ تِلكَ السنيَّنْ بيَّ وَجعاً
فَـ شرعيَّ ياأبوابْ السَمْاءَ لِـ صعُودَّ رُوحيَّ
فَـ لمَ يبقىَ بيَّ شيئاً يستحمْلُ بعضْ مِنْ الوجَعْ