كانت على إيوانها
وكان يبكي الموقد
معطرٌ .. ممهد
يمد لي ذراعه
حتى الرسوم تشتهي
هنا .. ويندى المقعد
يعوي شتاءٌ ملحد
وفي الذرى رعدٌ .. وفي
وفي صميمي غيمةٌ
تبكي .. وثلجٌ أسود
وكنت في جوارها
تصب لي .. وأنشد
شعرٌ .. ونبيذٌ جيد
وشمعةٌ مسلولةٌ
لم يبق إلا سعلةٌ
***
كانت تئن مثلما
ترنو إلي لبوةً
برغبةٍ لها يد ..
الغطاء .. أفعى تشرد
وجسمها تحت اللهيب
والعقد فوق ناهديها
سابحٌ .. مغرد
تنهار .. ثم تصعد ..
كانت كما أريدها
يحار فيها الموجد
من النساء أعبد
فشعرها كما أحب
ونهدها انا غير مهذبلةٍ
من ياسمينٍ يقعد ..
كانت إذن ممدودةً
وكان يبكي الموقد
والخليج يانا مش مربىد
وفي صميمي غيمةٌ
كعقدها غريزتي
تنهار .. ثم تصعد ..
***
كانت كما أريدها
يحار فيها الموجد
قد أدركت ذوقي وما
من النساء أعبد
فشعرها كما أحب
مهملٌ مبدد
ونهدها انا غير مهذبلةٍ
من ياسمينٍ يقعد ..
***
كانت إذن ممدودةً
وكان يبكي الموقد
وكانت الأحراج تبكي
والخليج يانا مش مربىد
وفي صميمي غيمةٌ
تبكي ، وثلجٌ أسود ..
وكان يبكي الموقد
معطرٌ .. ممهد
يمد لي ذراعه
حتى الرسوم تشتهي
هنا .. ويندى المقعد
يعوي شتاءٌ ملحد
وفي الذرى رعدٌ .. وفي
وفي صميمي غيمةٌ
تبكي .. وثلجٌ أسود
وكنت في جوارها
تصب لي .. وأنشد
شعرٌ .. ونبيذٌ جيد
وشمعةٌ مسلولةٌ
لم يبق إلا سعلةٌ
***
كانت تئن مثلما
ترنو إلي لبوةً
برغبةٍ لها يد ..
الغطاء .. أفعى تشرد
وجسمها تحت اللهيب
والعقد فوق ناهديها
سابحٌ .. مغرد
تنهار .. ثم تصعد ..
كانت كما أريدها
يحار فيها الموجد
من النساء أعبد
فشعرها كما أحب
ونهدها انا غير مهذبلةٍ
من ياسمينٍ يقعد ..
كانت إذن ممدودةً
وكان يبكي الموقد
والخليج يانا مش مربىد
وفي صميمي غيمةٌ
كعقدها غريزتي
تنهار .. ثم تصعد ..
***
كانت كما أريدها
يحار فيها الموجد
قد أدركت ذوقي وما
من النساء أعبد
فشعرها كما أحب
مهملٌ مبدد
ونهدها انا غير مهذبلةٍ
من ياسمينٍ يقعد ..
***
كانت إذن ممدودةً
وكان يبكي الموقد
وكانت الأحراج تبكي
والخليج يانا مش مربىد
وفي صميمي غيمةٌ
تبكي ، وثلجٌ أسود ..