أعشقها حد الجنون ،
أهذي بها في منامي كلما أخملت وسادتي لأكون على موعد معها ،
وما إن أغط في سباتي حتى تهرول أحلامي مسرعة إلى أريكتنا الندية المتزينة بأوراق الشجر المتساقطة ،
والمقتضة برذاذ الثلج المتناثر بأركانها ،
هناك حيث الجوء ملتج بالغيوم الحاجبة للرؤيا ،
أريكة من خشب مركونة بآخر الحديقة وأوراق تملأ المكان وسط تلاطم الغيم وتساقط حبيبات الثلج مع دخان أنفاسي المتسارعة شوقاً ولهفةٌ لملاقاتها ،
أقبض كفاي مجموعتان ببعضهما وأزفر أنفاسي بأحشائهما لعلي أشعر بقليل من الدفئ ،
أمكث في مكاني أنتظر برتجاف،
من البرد المتأتي ، وخوفاً من ألا تأتي ،
لحظات قليلة وإذا بها تحجب عن عيناي الرؤية بكفوفها الحانية الرقيقة،
فألفض مع لحظتي أنفاس عميقة أشم فيها عطر كفيها الفواح ،
أمسك كفيها وأقف لألتفت خلفي ،
أبحر قليلاً في روعة رسم الخالق لذلك الوجه الحسن ،
وقبل عناقها أطبع قبلة في بطن كفها هذا ،
وقبلة على هذا ،
ثم على كلتيهما ،
أروي ضمأ عيني بجمالها وحسنها الساحر ،
تغمس قلبي ألف مرة بسهم نظرتها الخجولة ،
أعانقها بشغف حد الشبق،
في حين أننا في شتاء قارس إلا أن حضني يلتهب، فقط لتنال عشيقتي نصيبها من الدفئ ،
ألفّ كلتا يداي على خصرها ثم أجذبها وأحاول أن ألتصق بها حد الإمتزاج ،
بكل شوق أخلل أصابعي مابين فروة شعرها المسترسل
لأقبض كفي وأجلب تلك الشفاه إلى شفاهي بالرغم من كونها ملتصقه ولكن خوفاً من تراجعها ،
وأرتشف من خاتمها السليماني جرعات خمر لذيذ ،
وأسكر منه حد الثمالة ،
أتمنى في هذه اللحظات أن تحدث معجرة ،
أن يتوقف الزمان وتتوقف السنين على هذه الحالة ،
وأن يصبح كل شئء متسمر من حولنا بما فيهم كل البشر ،
لنبقى وحدنا نعانق الفرح نشرب الحرية كما الماء ،
وننثر الورد بأرجاء عالمنا ،
نجعل الدنيا جنة خضراء ،
مليئة بالحب فقط ،
ونهم بعناق وأحضان وقبلات والتصاق بطون ضامرة تحتك وتحتك لتشبع بعضها حباً وعشقاً لا ينتهي ،
>>>>>
إنها لحظاتي المترمزة بالإبتسامة ، المتعنونة بالسعادة الغامرة ،
ليتها تأتي في حقيقتي لا في أحلامي فقط >>>
حبيبتي أعشقك حد الثمالة،،،، ومابعد الثمالة .
أجعلي حلمي حقيقة وسأجعل حياتك أحلام
أهذي بها في منامي كلما أخملت وسادتي لأكون على موعد معها ،
وما إن أغط في سباتي حتى تهرول أحلامي مسرعة إلى أريكتنا الندية المتزينة بأوراق الشجر المتساقطة ،
والمقتضة برذاذ الثلج المتناثر بأركانها ،
هناك حيث الجوء ملتج بالغيوم الحاجبة للرؤيا ،
أريكة من خشب مركونة بآخر الحديقة وأوراق تملأ المكان وسط تلاطم الغيم وتساقط حبيبات الثلج مع دخان أنفاسي المتسارعة شوقاً ولهفةٌ لملاقاتها ،
أقبض كفاي مجموعتان ببعضهما وأزفر أنفاسي بأحشائهما لعلي أشعر بقليل من الدفئ ،
أمكث في مكاني أنتظر برتجاف،
من البرد المتأتي ، وخوفاً من ألا تأتي ،
لحظات قليلة وإذا بها تحجب عن عيناي الرؤية بكفوفها الحانية الرقيقة،
فألفض مع لحظتي أنفاس عميقة أشم فيها عطر كفيها الفواح ،
أمسك كفيها وأقف لألتفت خلفي ،
أبحر قليلاً في روعة رسم الخالق لذلك الوجه الحسن ،
وقبل عناقها أطبع قبلة في بطن كفها هذا ،
وقبلة على هذا ،
ثم على كلتيهما ،
أروي ضمأ عيني بجمالها وحسنها الساحر ،
تغمس قلبي ألف مرة بسهم نظرتها الخجولة ،
أعانقها بشغف حد الشبق،
في حين أننا في شتاء قارس إلا أن حضني يلتهب، فقط لتنال عشيقتي نصيبها من الدفئ ،
ألفّ كلتا يداي على خصرها ثم أجذبها وأحاول أن ألتصق بها حد الإمتزاج ،
بكل شوق أخلل أصابعي مابين فروة شعرها المسترسل
لأقبض كفي وأجلب تلك الشفاه إلى شفاهي بالرغم من كونها ملتصقه ولكن خوفاً من تراجعها ،
وأرتشف من خاتمها السليماني جرعات خمر لذيذ ،
وأسكر منه حد الثمالة ،
أتمنى في هذه اللحظات أن تحدث معجرة ،
أن يتوقف الزمان وتتوقف السنين على هذه الحالة ،
وأن يصبح كل شئء متسمر من حولنا بما فيهم كل البشر ،
لنبقى وحدنا نعانق الفرح نشرب الحرية كما الماء ،
وننثر الورد بأرجاء عالمنا ،
نجعل الدنيا جنة خضراء ،
مليئة بالحب فقط ،
ونهم بعناق وأحضان وقبلات والتصاق بطون ضامرة تحتك وتحتك لتشبع بعضها حباً وعشقاً لا ينتهي ،
>>>>>
إنها لحظاتي المترمزة بالإبتسامة ، المتعنونة بالسعادة الغامرة ،
ليتها تأتي في حقيقتي لا في أحلامي فقط >>>
حبيبتي أعشقك حد الثمالة،،،، ومابعد الثمالة .
أجعلي حلمي حقيقة وسأجعل حياتك أحلام