تأملت حديقتي في يوم حار تغطي سماءه شمس حارقة
وجدت هناك في ركن من أركان الحديقة زهرتي البنفسجية اللون
نعم.... قد ناديتها بإسمي فهي أنا حيث رأيت فيها حياتي
مثلها في ملامحها .... يراها الآخرين جميلة ممتعة
وإنما .... أراها أنا متعبة مليئة بالأشواك تجرحني كل يوم جرح أخاف ألا يضمد أبدا
أعيش وهم أحيانا وأحيانا أخرى أحيا بدون أمل و أيام أكثر أراها كما يراها الآخرين
فأصاحبها بألوانها وأحلم بانتهاء الجراح للأبد
ولكني سرعان ما أجد الأشواك تفاجئني بألم يجعلني أهزي طول ليلي متسائل
مالي لا أرى طوق النجاة بين أمواجي؟؟
وإذا فاجئني بأنه في نهاية المطاف أشعر أنني بعيد كل البعد عن الوصول إليه
أرهقتني كل تلك التأملات وخرجت من الحديقة هاربا لعلي أجد إجابة عن سؤالي
أين ومتى النجاة؟
وجدت هناك في ركن من أركان الحديقة زهرتي البنفسجية اللون
نعم.... قد ناديتها بإسمي فهي أنا حيث رأيت فيها حياتي
مثلها في ملامحها .... يراها الآخرين جميلة ممتعة
وإنما .... أراها أنا متعبة مليئة بالأشواك تجرحني كل يوم جرح أخاف ألا يضمد أبدا
أعيش وهم أحيانا وأحيانا أخرى أحيا بدون أمل و أيام أكثر أراها كما يراها الآخرين
فأصاحبها بألوانها وأحلم بانتهاء الجراح للأبد
ولكني سرعان ما أجد الأشواك تفاجئني بألم يجعلني أهزي طول ليلي متسائل
مالي لا أرى طوق النجاة بين أمواجي؟؟
وإذا فاجئني بأنه في نهاية المطاف أشعر أنني بعيد كل البعد عن الوصول إليه
أرهقتني كل تلك التأملات وخرجت من الحديقة هاربا لعلي أجد إجابة عن سؤالي
أين ومتى النجاة؟